(٢) قال الطبري في تفسيره: ١٢/ ١٩٨: «وهو من البهائم والطير ما لم يكن مشقوق الأصابع، كالإبل والنّعام والأوز والبط» . وأخرج هذا القول عن ابن عباس، وسعيد بن جبير، ومجاهد، وقتادة، والسدي. وانظر معاني القرآن للزجاج: ٢/ ٣٠١، ومعاني القرآن للنحاس: ٢/ ٥١٠، وزاد المسير: ٣/ ١٤١. (٣) أي: أطراف أخفافها. اللسان: ١٢/ ٥٧٤ (نسم) . (٤) معاني القرآن للفراء: ١/ ٣٦٣، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ١٦٣، ومعاني القرآن للزجاج: ٢/ ٣٠١، قال الطبري في تفسيره: ١٢/ ٢٠٣: «و «الحوايا» جمع واحدها «حاوياء» ، و «حاوية» ، «حويّة» ، وهي ما تحوي من البطن فاجتمع واستدار، وهي بنات اللبن، وهي المباعر، وتسمى «المرابض» ، وفيها الأمعاء» وأخرج الطبري هذا القول في تفسيره: (١٢/ ٢٠٣، ٢٠٤) عن ابن عباس، ومجاهد، وسعيد بن جبير، وقتادة، والضحاك، والسدي. (٥) نقل الماوردي هذا القول في تفسيره: ١/ ٥٧٥ عن علي بن عيسى. (٦) عن سيبويه في معاني القرآن للنحاس: ٢/ ٥١٢، وعن الأصمعي في زاد المسير: ٣/ ١٤٣. (٧) القاصعاء: جحر الفأر أو اليربوع. اللسان: ٨/ ٢٧٥ (قصع) .