(٢) الضمير عائد إلى «الأنعام» . (٣) ينظر تفسير الطبري: ١٣/ ٢٨١، ومعاني القرآن للزجاج: ٢/ ٣٩٢، وتفسير البغوي: ٢/ ٢١٧، وتفسير القرطبي: (٧/ ٣٢٤، ٣٢٥) . (٤) تفسير الطبري: ١٣/ ٢٨٣، ومعاني القرآن للنحاس: ٣/ ١٠٨، والمفردات للراغب: ٤٤٨، وتفسير القرطبي: ٧/ ٣٢٨، والدر المصون: ٥/ ٥٢٢. قال الطبري- رحمه الله-: «وأصل «الإلحاد» في كلام العرب العدول عن القصد، والجور عنه، والإعراض. ثم يستعمل في كل معوج غير مستقيم ... وقد ذكر عن الكسائي أنه كان يفرق بين «الإلحاد» و «اللحد» ، فيقول في الإلحاد إنه العدول عن القصد، وفي اللحد إنه الركون إلى الشيء ... » . (٥) لم أقف على قوله في معاني القرآن له. (٦) ينظر تفسير الطبري: ١٣/ ٢٨٢، ومعاني القرآن للنحاس: ٣/ ١٠٨، وتفسير الماوردي: ٢/ ٧٢، والدر المصون: ٥/ ٥٢٣. (٧) أخرج الطبري في تفسيره: ١٣/ ٢٨٦، عن ابن جريج قال: «ذكر لنا أن نبي الله صلّى الله عليه وسلّم قال: هذه أمتي! قال: بالحق يأخذون ويعطون ويقضون» . وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٣/ ٦١٧ وزاد نسبته إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ عن ابن جريج. وأخرج الطبري في تفسيره: ١٣/ ٣٨٦ عن قتادة قال: «بلغنا أن نبي الله صلّى الله عليه وسلّم كان يقول إذا قرأها: «هذه لكم، وقد أعطى القوم بين أيديكم مثلها: وَمِنْ قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ » . وأورد السيوطي هذا الأثر في الدر المنثور: ٣/ ٦١٧ وزاد نسبته إلى عبد بن حميد، وابن المنذر عن قتادة.