وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ، والإمام مسلم في صحيحه: ١/ ١٦٤ رقم (٣٠٢) . كتاب الإيمان، باب «معرفة طريق الرؤية» باختلاف في بعض ألفاظه. (٢) في الأصل: «ليله» ، والمثبت في النص عن «ك» و «ج» . (٣) ينظر صحيح البخاري: ٨/ ١٧٩، كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ. وصحيح مسلم: ١/ ١٦٤ حديث رقم (٢٩٩) ، كتاب الإيمان، باب: «معرفة طريق الرؤية» . (٤) هذا قول ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٥٠٠، وقال أيضا: «تقول: فقرت الرجل، إذا كسرت فقاره. كما تقول: رأسته، إذا ضربت رأسه، وبطنته، إذا ضربت بطنه» . وانظر معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢١٢، والمفردات للراغب: ٣٨٣، واللسان: ٥/ ٦٢ (فقر) . (٥) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢٩/ ١٩٥ عن ابن عباس رضي الله عنهما. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٨/ ٣٦١، وزاد نسبته إلى ابن أبي الدنيا، وابن المنذر، وابن أبي حاتم عن ابن عباس. وانظر هذا القول في معاني الزجاج: ٥/ ٢٥٤، وتفسير الماوردي: ٤/ ٣٦٢، وتفسير البغوي: ٤/ ٤٢٤. [.....] (٦) ذكره الفراء في معانيه: ٣/ ٢١٢، وأخرجه الطبري في تفسيره: (٢٩/ ١٩٤، ١٩٥) عن قتادة، وابن زيد.