وانظر معاني القرآن للنحاس: ٢/ ١٨، وتفسير القرطبي: ٥/ ٢٧، والدر المصون: ٣/ ٥٧٩. (٢) اللسان: ١/ ١٨٥ (هنأ) . (٣) ما بين معقوفين عن نسخة «ج» . (٤) قال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ١٢٠: «قياما وقواما بمنزلة واحدة. يقال: هذا قوام أمرك وقيامه، أي: ما يقوم به أمرك» . وأخرج الطبري في تفسيره: ٧/ ٥٧٠ عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: وقوله: قِياماً، بمعنى: «قوامكم في معايشكم» . وأخرج- نحوه- عن الحسن، ومجاهد. وانظر معاني القرآن للزجاج: ٢/ ١٤، وزاد المسير: ٢/ ١٣. (٥) نصّ هذا القول في معاني القرآن للزجاج: ٢/ ١٤. (٦) قال الفخر الرازي في تفسيره: ٩/ ١٩٧: «أي مسرفين ومبادرين كبرهم، أو لإسرافكم ومبادرتكم كبرهم تفرطون في إنفاقها وتقولون: ننفق كما نشتهي قبل أن يكبر اليتامى فينزعوها من أيدينا» . (٧) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: (٧/ ٥٨٢- ٥٨٥) عن عمر بن الخطاب، وابن عباس، وسعيد بن جبير، ومجاهد، والشعبي، وأبي العالية، وأبي وائل. واختاره الزجاج في معاني القرآن: ٢/ ١٤، وانظر زاد المسير: ٢/ ١٦، وتفسير الفخر الرازي: ٩/ ١٩٨. وقال ابن العربي في أحكام القرآن: ١/ ٣٢٦: «والصحيح أنه لا يقضي لأن النظر له، فيتعين به الأكل بالمعروف، والمعروف هو حق النظر» .