وانظر المفردات للراغب: ٤٩٠، وتفسير البغوي: ٤/ ٤٣٣، واللسان: ٩/ ٣٢٧ (نسف) . (٢) أي: لوقت القيامة. ينظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٠٦، وتفسير البغوي: ٤/ ٤٣٣، وتفسير القرطبي: ١٩/ ١٥٧. (٣) معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢٢٤، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٨١، وتفسير الطبري: ٢٩/ ٢٣٦، ومعاني الزجاج: ٥/ ٢٦٧. (٤) ينظر المفردات للراغب: ٤٣٣، واللسان: ٢/ ٧٩ (كفت) . (٥) ذكره الماوردي في تفسيره: ٤/ ٣٨٠، والقرطبي في تفسيره: ١٩/ ١٦٣. (٦) قال الطبري رحمه الله في تفسيره: ٢٩/ ٢٤١: ولم يقل «كالقصور» و «الشرر» جماع، كما قيل: سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ ولم يقل: الأدبار، لأن الدبر بمعنى الأدبار، وفعل ذلك توفيقا بين رؤوس الآيات ومقاطع الكلام لأن العرب تفعل ذلك كذلك، وبلسانها نزل القرآن» . وانظر معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢٢٤، وتفسير القرطبي: ١٩/ ١٦٣. (٧) أخرج الإمام البخاري في صحيحه: ٦/ ٧٨، كتاب التفسير، تفسير سورة «المرسلات» عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: «كنا نرفع الخشب بقصر ثلاثة أذرع أو أقل فنرفعه للشتاء فنسميه القصر» . (٨) بضم الجيم وصيغة الجمع، وتنسب هذه القراءة إلى ابن عباس، وقتادة، وسعيد بن جبير، والحسن، ومجاهد، ويعقوب. ينظر تفسير الطبري: ٢٩/ ٢٤٣، وإعراب القرآن للنحاس: ١٥/ ١٢١، والبحر المحيط: ٨/ ٤٠٧، ومعجم القراءات: ٨/ ٣٩.