(٢) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٠٥، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٤٠٠، وتفسير الطبري: ٢٥/ ٨٦. (٣) سورة الأنفال: آية: ٣٥. (٤) من قوله تعالى: ما ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ [آية: ٥٨] . (٥) سورة الأنبياء: آية: ٩٨. وانظر أسباب النزول للواحدي: ٤٣٥، وتفسير الماوردي: ٣/ ٥٣٩. (٦) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: (٢٥/ ٩٠، ٩١) عن ابن عباس، ومجاهد، والسدي، والضحاك، وابن زيد. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ٣٨٦، وزاد نسبته إلى الفريابي، وسعيد بن منصور، ومسدد، وعبد بن حميد، وابن أبي حاتم، والطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما. ورجح الحافظ ابن كثير هذا القول في تفسيره: ٧/ ٢٢٢، فقال: «بل الصحيح أنه عائد على عيسى، فإن السياق في ذكره، ثم المراد بذلك نزوله قبل يوم القيامة، كما قال تبارك وتعالى: وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ... » . (٧) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢٥/ ٩١ عن الحسن، ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٥٤١ عن الحسن، وسعيد بن جبير. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ٣٨٧، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد، وعبد الرزاق عن قتادة.