النهاية: ٢/ ١١٤، واللسان: ٨/ ٨٢ (درع) . (٢) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ١٩/ ١٣٨ عن مجاهد، وكذا ابن أبي حاتم في تفسيره: ٨٦ (سورة النمل) . (٣) ذكره الفراء في معانيه: ٢/ ٢٨٨، وأخرجه الطبري في تفسيره: ١٩/ ١٤١ عن قتادة، وكذا ابن أبي حاتم في تفسيره: ١١١ (سورة النمل) . وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٦/ ٣٤٤، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. وذكره الحافظ ابن كثير في تفسيره: ٦/ ١٩٢، ثم قال: «وليس المراد وراثة المال إذ لو كان كذلك لم يخص سليمان وحده من بين سائر أولاد داود، فإنه كان لداود مائة امرأة، ولكن المراد بذلك وراثة الملك والنبوة فإن الأنبياء لا تورث أموالهم، كما أخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نحن معشر الأنبياء لا نورث ما تركناه» . (٤) ذكره الفراء في معانيه: ٢/ ٢٨٨، والبغوي في تفسيره: ٣/ ٤٠٨، ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ١٩١ عن الكلبي. (٥) في «ج» : كان يفهم عنهم. (٦) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج: ٤/ ١١١، وانظر تفسير البغوي: ٣/ ٤١٠.