ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٣٨٦ عن الحسن أيضا، وكذا ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٤٣٥، والقرطبي في تفسيره: ١٠/ ٨٩. (٢) قال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٢٤٢: «أي: لئلا تميد بكم الأرض. والميد: الحركة والميل. ومنه يقال: فلان يميد في مشيته: إذا تكفّا» . وانظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٥٧، وتفسير الطبري: ١٤/ ٩٠، وتفسير البغوي: ٣/ ٦٤. (٣) قال ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٤٤٢: «قال المفسرون: وهذا عند الموت يتبرؤون من الشرك، وهو قولهم: ما كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُوءٍ وهو الشرك، فترد عليهم الملائكة فتقول: بَلى، وقيل: هذا رد خزنة جهنم عليهم: بَلى إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ من الشرك والتكذيب. (٤) تفسير الطبري: ١٤/ ١١٢، ومعاني القرآن للزجاج: ٣/ ٢٠١، وتفسير الماوردي: ٢/ ٣٩٢، وتفسير القرطبي: ١٠/ ١٠٩، وتفسير ابن كثير: ٤/ ٤٩٣. (٥) ذكر نحوه الماوردي في تفسيره: ٢/ ٣٩٢. (٦) ما بين معقوفين عن نسخة «ج» . [.....] (٧) معاني القرآن للفراء: ٢/ ١٠١، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٦٠. وقال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٢٤٣: «ومثله: التخوّن، يقال: تخوفته الدهور وتخونته، إذا نقصته وأخذت من ماله أو جسمه» . وانظر تفسير الطبري: (١٤/ ١١٢- ١١٤) ، ومعاني القرآن للزجاج: ٣/ ٢٠١، وتفسير البغوي: ٣/ ٧٠.