وقال البغوي في تفسيره: ٣/ ٣٩٠: «أي خالص من الشرك والشك، فأما الذنوب فليس يسلم منها أحد، هذا قول أكثر المفسرين» . (٢) غريب القرآن لليزيدي: ٢٨٢، ومعاني الزجاج: ٤/ ٩٤، ومعاني النحاس: ٥/ ٨٩. (٣) ذكره الطبري في تفسيره: ١٩/ ٨٨، ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ١٧٩ عن ابن زيد، وقطرب. وانظر المفردات للراغب: ٤٢٠، وتفسير القرطبي: ١٣/ ١١٦. (٤) هذا قول الزجاج في معانيه: ٤/ ٩٤، ونص كلامه: «ومعنى «كبكبوا» طرح بعضهم على بعض، وقال أهل اللغة: معناه هوّروا، وحقيقة ذلك في اللغة تكرير الانكباب كأنه إذا ألقى ينكبّ مرة بعد مرة حتى يستقر فيها يستجير بالله منها» . وانظر اللسان: ١/ ٦٩٧ (كبب) ، وزاد المسير: ٦/ ١٣٢. (٥) الصحاح: ٥/ ١٩٠٤، واللسان: ١٢/ ١٥٢ (حمم) . (٦) ذكره الماوردي في تفسيره: ٣/ ١٨٠ عن ابن عيسى. (٧) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٨٨، وغريب القرآن لليزيدي: ٢٨٣، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٣١٨، وتفسير الطبري: ١٩/ ٩٣، والمفردات للراغب: ٢٠٨. (٨) بفتح الخاء المعجمة وإسكان اللام، قراءة الكسائي، وأبي عمرو، وابن كثير. السبعة لابن مجاهد: ٤٧٢، والتبصرة لمكي: ٢٧٨، والتيسير للداني: ١٦٦. (٩) ينظر معاني القرآن للفراء: ٢/ ٢٨١، وتفسير الطبري: ١٩/ ٩٧، ومعاني القرآن للزجاج: ٤/ ٩٧.