وانظر معاني القرآن للنحاس: ٢/ ١٣٧، ومشكل إعراب القرآن لمكي: ١/ ٢٠٤، والدر المصون: ٤/ ٥٠. (٢) نص هذا الكلام في معاني القرآن للزجاج: ٢/ ٨١. وذكره النحاس في معاني القرآن: ٢/ ١٣٩، والبغوي في تفسيره: ١/ ٤٤٥، والفخر الرازي في تفسيره: ١٠/ ٢٠١. (٣) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ١٣٥، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ١٣٢، وتفسير الطبري: ٨/ ٥٨١، ومعاني القرآن للزجاج: ٢/ ٨٥، ومعاني القرآن للنحاس: ٢/ ١٤٦. (٤) معاني القرآن للفراء: ١/ ٢٨٠، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ١٣٥، وتفسير الغريب لابن قتيبة: ١٣٢. وأخرج الطبري في تفسيره: ٨/ ٥٨٣ عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما: وَكانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً، يقول: حفيظا» . (٥) معاني القرآن للأخفش: ١/ ٤٥١، وتفسير الطبري: ٩/ ١٤، ومعاني القرآن للزجاج: ٢/ ٨٨، وحكاه الفخر الرازي في تفسيره: ١٠/ ٢٢٥ عن سيبويه. (٦) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: (٩/ ٩، ١٠) عن مجاهد. ونقله الواحدي في أسباب النزول: ١٩٩ عن مجاهد أيضا. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٢/ ٦١٠ وزاد نسبته إلى عبد بن حميد، وابن المنذر عن مجاهد. وأخرج الإمام البخاري في صحيحه: ٥/ ١٨١، كتاب التفسير، باب قوله تعالى: - فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ، والإمام مسلم في صحيحه: ٤/ ٢١٤٢، كتاب صفات المنافقين وأحكامهم، حديث رقم (٢٧٧٦) عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال: «رجع ناس من أصحاب النبي صلّى الله عليه وسلّم من أحد، وكان الناس منهم فرقتين فريق يقول: اقتلهم وفريق يقول لا، فنزلت: فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ، وقال: إنها طيبة تنفي الخبث كما تنفي النار خبث الفضة» .