كان يتهم بالنفاق، مات في خلافة عثمان بن عفان. أخباره في الاستيعاب: ١/ ٢٦٦، وأسد الغابة: ١/ ٣٢٧، والإصابة: ١/ ٤٦٨. [.....] (٢) ينظر سبب نزول هذه الآية في السيرة لابن هشام: ١/ ٥٢٦، وأسباب النزول للواحدي: (٢٨٤، ٢٨٥) ، والتعريف والإعلام للسهيلي: ٧٠. وأخرج ذلك الطبري في تفسيره: (١٤/ ٢٨٦- ٢٨٨) عن ابن عباس، ومجاهد. وأورده السيوطي في الدر المنثور: (٤/ ٢١٣- ٢١٥) ، وزاد نسبته إلى ابن المنذر، والطبراني، وابن مردويه، وأبي نعيم عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. (٣) ذكر الماوردي هذا القول في تفسيره: ٢/ ١٤٤ عن ابن زيد. وكذا ابن الجوزي في زاد المسير: ٣/ ٤٥٢، وأبو حيان في البحر المحيط: ٥/ ٥٥، والسمين الحلبي في الدر المصون: ٦/ ٦٨. (٤) معاني القرآن للفراء: ١/ ٤٤٣، وتفسير الطبري: ١٤/ ٢٩٨، ومعاني القرآن للنحاس: ٣/ ٢١٨، وقال الطبري رحمه الله: «وهي الغيران في الجبال، واحدتها «مغارة» ، وهي «مفعلة» ، من: غار الرجل في الشيء يغور فيه، إذا دخل، ومنه قيل: غارت العين، إذا دخلت في الحدقة» . (٥) معاني الفراء: ١/ ٤٤٣، وتفسير الطبري: ١٤/ ٢٩٨، ومعاني الزجاج: ٢/ ٤٥٥. (٦) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٢٦٢، وغريب القرآن لليزيدي: ١٦٥، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ١٨٨، وتفسير القرطبي: ٨/ ١٦٦. - قال الطبري رحمه الله: «يقال منه: «لمز فلان فلانا يلمزه، ويلمزه» إذا عابه وقرصه، وكذلك «همزه» ، ومنه قيل: «فلان همزة لمزة» . تفسيره: ١٤/ ٣٠٠.