كذا ورد في تفسير الماوردي: ٢/ ٢٣٠، والمحرر الوجيز: ٧/ ٣٧٠، وزاد المسير: ٤/ ١٤٤، وتفسير الفخر الرازي: ١٨/ ٣٩، وتفسير القرطبي: ٩/ ٨٢- كلهم- عن ابن زيد. وقد ضعّف ابن عطية هذا القول في المحرر الوجيز: ٧/ ٣٧١ فقال: «وهذا ضعيف» . ويرده وصفه ب «منضود» . (٢) نقله ابن عطية في المحرر الوجيز: ٧/ ٣٨٥ عن ابن زيد. وذكره الماوردي في تفسيره: ٢/ ٢٣٥، وابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ١٥٣، والفخر الرازي في تفسيره: ١٨/ ٥١، وتفسير القرطبي: ٩/ ٩١ دون عزو. (٣) سورة الفرقان: آية: ٥٥. (٤) ما بين معقوفين عن نسخة «ج» . (٥) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٧٧، ومفردات الراغب: ٣١٧، واللسان: ٤/ ٥٢٢ (ظهر) . (٦) عن نسخة «ج» . [.....] (٧) اللسان: (٤/ ٥٢٢، ٥٢٣) (ظهر) . (٨) تفسير الطبري: ١٥/ ٤٦٣، وتفسير الفخر الرازي: ١٨/ ٥٢. (٩) في معاني القرآن للزجاج: ٣/ ٧٦: «يقال: قدمت القوم أقدمهم قدما وقدوما إذا تقدمتهم، أي يقدمهم إلى النار، ويدل على ذلك قوله: فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ.