ينظر السبعة لابن مجاهد: ٢٥٥، والتبصرة لمكي: ١٩١. (٢) الحجة لأبي علي: ٣/ ٢٩٠، والبحر المحيط: ٤/ ٩٥، والدر المصون: ٤/ ٥٧٢. [.....] (٣) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ١٨٨، وتفسير الطبري: ١١/ ٣٠٥، ومعاني القرآن للزجاج: ٢/ ٢٣٦، والمفردات للراغب: ٤٤٢. (٤) عن تفسير الماوردي: ١/ ٥١٦، ونص كلامه: «فصرفهم الله عن سماعه بإلقاء النوم عليهم وبأن جعل على قلوبهم أكنة أن يفقهوه» . (٥) تفسير الطبري: ١١/ ٣١١، ومعاني القرآن للزجاج: ٢/ ٢٣٨، ونقل الماوردي هذا القول في تفسيره: ١/ ٥١٧ عن محمد بن الحنفية، والحسن، والسدي. وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٣/ ٢١ وقال: «رواه الوالبي عن ابن عباس، وبه قال ابن الحنفية، والضحاك، والسدي» . (٦) أخرجه الطبري في تفسيره: (١١/ ٣١٣، ٣١٤) عن ابن عباس، وعطاء بن دينار، والقاسم بن مخيمرة، وأخرجه الحاكم في المستدرك: ٢/ ٣١٥، كتاب التفسير، «تفسير سورة الأنعام، عن ابن عباس رضي الله عنهما وقال: «صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه» ووافقه الذهبي. وأخرجه الواحدي في أسباب النزول: ٢٤٧ عن ابن عباس أيضا. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٣/ ٢٦٠ وزاد نسبته إلى الفريابي وعبد الرازق، وسعيد بن منصور، وعبد بن حميد، وابن المنذر، والطبراني، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ، والبيهقي في الدلائل- كلهم- عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. قال ابن الجوزي في زاد المسير: ٣/ ٢١: «فعلى هذا القول يكون قوله: وَهُمْ كناية عن واحد وعلى الثاني عن جماعة» .