(٢) سورة الحج، آية: ٣٠. (٣) راجع معاني القرآن للزجاج: ٣/ ٤٢٥، ومشكل إعراب القرآن لمكي: ٢/ ٤٩٢. حيث قال: «من لإبانة الجنس وجعلها الأخفش للتبعيض على معنى: فاجتنبوا الرجس الذي هو بعض الأوثان. ومن جعل (من) إبانة الجنس فمعناه: فاجتنبوا الرجس الذي الأوثان منه فهو أعم في النهي وأولى» . وانظر البيان لابن الأنباري: ٢/ ١٧٤، والتبيان للعكبري: ٢/ ٩٤١. (٤) انظر غريب الحديث للخطابي: ١/ ٦٣٧، والمجموع المغيث: ٢/ ١٤٨، وتفسير القرطبي: ١/ ٦٥، واللسان: ٤/ ٣٨٦ (سود) . (٥) أخرجه الخطابي في غريب الحديث: ١/ ٦٣٧ عن جابر مرفوعا، وفي سنده أحمد بن عصام، وهو ضعيف كما في لسان الميزان: ١/ ٢٢٠، وانظر النهاية لابن الأثير: ٢/ ٤٢١. (٦) أخرج الطبري في تفسيره: ١/ ٣٧٦ عن ابن عباس: «وادعوا شهداءكم من دون الله» ، يعني أعوانكم على ما أنتم عليه، «وإن كنتم صادقين» ، وأخرج نحوه ابن أبي حاتم في تفسيره: ١/ ٨٤. - ونقله الماوردي في تفسيره: ١/ ٧٧ عن ابن عباس، وأورده السيوطي في الدر المنثور: ١/ ٩٨. وزاد نسبته إلى ابن إسحاق عن ابن عباس أيضا.