(٢) ورد هذا القول في أثر أخرجه عبد الرزاق في تفسيره: ٢/ ١١٧ عن قتادة. وكذا الطبري في تفسيره: ٢٢/ ١٣، وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٦/ ٦١٤، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم، والطبراني عن قتادة أيضا. وانظر هذا القول في تفسير البغوي: ٣/ ٥٣١، وتفسير القرطبي: ١٤/ ١٨٨، وتفسير ابن كثير: ٦/ ٤١٩. (٣) المصادر السابقة. (٤) نقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٣٢٧ عن الحسن، وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٦/ ٦١٦، وعزا إخراجه إلى ابن أبي حاتم عن السدي. (٥) ذكره الزجاج في معانيه: ٤/ ٢٢٩، ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٣٢٧، والقرطبي في تفسيره: ١٤/ ١٩٤ عن قتادة. (٦) تفسير القرطبي: ١٤/ ١٩٤. (٧) ما بين معقوفين عن نسخة «ج» . (٨) كذا ورد في رواية الطبري في تفسيره: ٢٢/ ١٦ عن قتادة، وأيضا في معاني القرآن للزجاج: ٤/ ٢٣٠، وتفسير ابن كثير: ٦/ ٤٢٢. وذكر ابن حبيب في المحبر: ٥٣ أن عبد الله هو الطيب وهو الطاهر. وقال ابن حزم في الجمهرة: ١٦: «وكان لرسول الله صلى الله عليه وسلم من الولد سوى إبراهيم: القاسم، وآخر اختلف في اسمه، فقيل: الطاهر، وقيل: الطيب، وقيل: عبد الله ... » .