وأخرجه الطبري في تفسيره: ٢٣/ ١٣٦ عن قتادة، وابن زيد. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ١٤٨، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد عن قتادة. وانظر هذا المعنى في معاني القرآن للفراء: ٢/ ٤٠١، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ١٧٩، ومعاني الزجاج: ٤/ ٣٢٣. (٢) ذكره الزجاج في معانيه: ٤/ ٣٢٣، والماوردي في تفسيره: ٣/ ٤٣٩. وأخرج الإمام البخاري والإمام مسلم في صحيحيهما عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أحبّ الصيام إلى الله صيام داود كان يصوم يوما ويفطر يوما، وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه» . صحيح البخاري: ٤/ ١٣٤، كتاب الأنبياء، باب «أحب الصلاة إلى الله صلاة داود ... » . وصحيح مسلم: ٢/ ٨١٦، كتاب الصيام، باب «النهي عن صوم الدهر لمن تضرر به ... » . (٣) معاني القرآن للزجاج: ٤/ ٣٢٤، وتفسير البغوي: ٤/ ٥١، وزاد المسير: ٧/ ١١١. (٤) تفسير البغوي: ٤/ ٥١، وزاد المسير: ٧/ ١١١. قال ابن الجوزي: «هذا قول الجمهور» . (٥) هو علم القضاء، وقد أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢٣/ ١٣٩ عن مجاهد، والسدي، وابن زيد. ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٤٤٠ عن ابن عباس، والحسن. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ١٥٤، وعزا إخراجه إلى عبد بن حميد، وابن المنذر عن الحسن رحمه الله تعالى.