٤٤٥، وتفسير الطبري: ٢٧/ ١٧٠، وإعراب القرآن للنحاس: ٤/ ٣٢٤، وزاد المسير: ٨/ ١٣٣. (٢) في قوله تعالى: وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ آية: ١٠. (٣) عن معاني القرآن للزجاج: ٥/ ١٠٩، وانظر إعراب القرآن للنحاس: ٤/ ٣٢٤، وزاد المسير: ٨/ ١٣٤. (٤) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٤٨، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٤٤٦، وتفسير الطبري: ٢٧/ ١٧٢، والمفردات للراغب: ٨١. (٥) الوصيف: الخادم، أو العبد كما في اللسان: ٩/ ٣٥٧ (وصف) . وأورد الزمخشري في الكشاف: ٤/ ٥٣ حديث: «أولاد الكفار خدّام أهل الجنة» . وذكر الحافظ ابن حجر في الكافي الشاف: ١٦٢ أن البزار والطبراني في «الأوسط» أخرجاه من رواية عباد بن منصور عن أبي رجاء العطاردي عن سمرة بن جندب مرفوعا. وقال أيضا: «رواه البزار من رواية علي بن زيد بن جدعان، والطيالسي، والطبراني، وأبو يعلى من رواية يزيد الرقاشي كلاهما عن أنس بهذا وأتم منه» . قال الحافظ: «قلت: قد يعارضه حديث سمرة في صحيح البخاري، ففيه أنه رأى أولاد الناس تحت شجرة يكفلهم إبراهيم عليه السلام، قال: فقلنا: وأولاد المشركين؟ قال: وأولاد المشركين» أخرجه بهذا اللفظ ويمكن الجمع بينهما بأن لا منافاة بينهما لاحتمال أن يكونوا في البرزخ كذلك، ثم بعد الاستقرار يستقرون في الجنة خدما لأهلها» اه.