(٢) عن نسخة «ج» . (٣) من قوله تعالى: لا يُؤاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ ... [البقرة: ٢٢٥] . (٤) أخرج الطبري- رحمه الله- نحو هذا القول في تفسيره: (٤/ ٤٣٢- ٤٣٧) عن أبي هريرة، وابن عباس، والحسن، ومجاهد، وقتادة، والسدي، وأبي مالك. ونقله الماوردي في تفسيره: ١/ ٢٣٩ عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه. (٥) أخرج الإمام البخاري- رحمه الله- في صحيحه: ٧/ ٢٢٥ كتاب الأيمان والنذور، باب: لا يُؤاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ ... عن عائشة رضي الله عنها قالت: «أنزلت في قوله: لا والله وبلى والله» . وأخرجه أبو داود في سننه: ٣/ ٥٧١، كتاب الأيمان والنذور، باب «لغو اليمين» عن عائشة مرفوعا. وأخرجه الطبري في تفسيره: (٤/ ٤٢٨- ٤٣٢) عن عائشة، وابن عباس، والشعبي، وعكرمة. وهو قول الشافعي رحمه الله كما في: أحكام القرآن له: ٢/ ١١٠. وقال الصنعاني في سبل السلام: ٤/ ٢٠٧: «وتفسير عائشة أقرب لأنها شاهدت التنزيل وهي عارفة بلغة العرب» . [.....] (٦) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٧٣، وتفسير الغريب لابن قتيبة: (٨٥، ٨٦) ، وتفسير الطبري: ٤/ ٤٥٦، واللسان: ١٤/ ٤٠ (ألا) . (٧) ينظر معنى «الإيلاء» في اصطلاح الفقهاء، وشروطه، واختلاف المذاهب فيه في بدائع الصنائع: ٣/ ١٧٠، والخرشي على مختصر خليل: ٤/ ٨٩، ومغني المحتاج: ٣/ ٣٤٤، والمغني لابن قدامة: ٧/ ٢٩٨.