ينظر السّبعة لابن مجاهد: ٢٦٣، وحجة القراءات: ٢٦١، والكشف لمكي: ١/ ٤٤٠. (٢) قال أبو علي الفارسي في الحجة: ٣/ ٣٥٨: «والدليل على جواز كونه اسما قوله: وَمِنْ بَيْنِنا وَبَيْنِكَ حِجابٌ [فصلت: ٥] ، وهذا فِراقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ [الكهف: ٧٨] ، فلما استعمل اسما في هذه المواضع جاز أن يسند إليه الفعل الذي هو تَقَطَّعَ في قول من رفع ... » . (٣) الأضداد لابن الأنباري: ٧٥، واللسان: ١٣/ ٦٢ (بين) . (٤) وهي قراءة نافع والكسائي وعاصم في رواية حفص. السبعة لابن مجاهد: ٢٦٣، والتبصرة لمكي: ١٩٦. (٥) ينظر معاني القرآن للفراء: ١/ ٣٤٥، ومعاني القرآن للنحاس: ٢/ ٤٥٩، والكشف لمكي: ١/ ٤٤١. (٦) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ١١/ ٥٥١ عن قتادة، والسّدي، وابن زيد. ونقله الماوردي في تفسيره: ١/ ٥٤٦ عن الحسن، وقتادة، والسدي، وابن زيد. وأورده ابن الجوزي في زاد المسير: ٣/ ٩٠، وقال: «روى هذا المعنى أبو صالح عن ابن عباس، وبه قال الحسن، والسدي، وابن زيد» . (٧) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج: ٢/ ٢٧٣. ورجحه الطبري في تفسيره: ١١/ ٥٥٣. وأخرج- نحوه- عن السدي، وأبي مالك. (٨) أخرجه الطبري في تفسيره: (١١/ ٥٥٣، ٥٥٤) عن ابن عباس رضي الله عنهما ونقله الفخر الرازي في تفسيره: ١٣/ ٩٢ عن ابن عباس أيضا.