وانظر تفسير الطبري: ١٦/ ٣٦٦، وزاد المسير: ٤/ ٣٠٩. (٢) عن تفسير الماوردي: ٢/ ٣٢٠، ونص كلامه: «والسارب: هو المنصرف الذاهب، مأخوذ من السّروب في المرعى، وهو بالعشي، والسروح بالغداة ... » . وانظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٢٥، والمفردات للراغب: ٢٢٩. (٣) عن نسخة «ج» . (٤) في مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٢٣: «مجازه: سالك في سربه، أي: مذاهبه ووجوهه، ومنه قولهم: أصبح فلان آمنا في سربه، أي في مذاهبه وأينما توجه» . وانظر تفسير الطبري: ١٦/ ٣٦٧، ومعاني القرآن للزجاج: ٣/ ١٤١، وتفسير البغوي: ٣/ ٩، والمفردات للراغب: ٢٩٩.. (٥) ينظر تفسير الطبري: ٢١٦/ ٣٧٠، ومعاني القرآن للزجاج: ٣/ ١٤٢، وتفسير البغوي: ٣/ ٩، وزاد المسير: ٤/ ٣١٠. وفي الحديث المرفوع: «يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم: كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون» . صحيح البخاري: ١/ ١٣٩، كتاب مواقيت الصلاة، باب «فضل صلاة العصر» . صحيح مسلم: ١/ ٤٣٩، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب «فضل صلاتي الصبح والعصر والمحافظة عليهما» . (٦) أخرجه أبو داود في سننه: ٣/ ٣٦٤، كتاب الخراج والإمارة والفيء، باب «في تدوين العطاء» . وانظر غريب الحديث لابن الجوزي: ٢/ ١١٠، والنهاية: ٣/ ٢٦٧.