٢/ ٢٩١، وتفسير البغوي: ٢/ ٤٤٠. (٢) وفي الآية ثلاثة وجوه أخرى. ينظر معاني القرآن للزجاج: ٣/ ١٢١، وإعراب القرآن للنحاس: ٢/ ٣٣٨، والتبيان للعكبري: ٢/ ٧٣٩، والبحر المحيط: ٥/ ٣٣١، والدر المصون: (٦/ ٥٢٩- ٥٣٢) . [.....] (٣) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: (١٦/ ١٨٦- ١٨٨) عن مجاهد، والضحاك، والسدي. ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٢٩١ عن الضحاك، وابن عطية في المحرر الوجيز: ٨/ ٣٢ عن الضحاك، والسدي. وأورده ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٢٦١، وقال: «قاله الضحاك عن ابن عباس» . ونقل القرطبي هذا القول في تفسيره: ٩/ ٢٣٦ عن ابن عباس. وأما قول المؤلف «ودبرنا» عطفا على «صنعنا» فهو قول آخر ذكره الماوردي في تفسيره: ٢/ ٢٩١ عن ابن عيسى، والقرطبي في تفسيره: ٩/ ٢٣٦ عن ابن قتيبة. وذكره البغوي في تفسيره: ٢/ ٤٤٠ دون عزو. (٤) ذكره البغوي في تفسيره: ٢/ ٤٤٠ دون عزو. ونقله ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٢٦١، والقرطبي في تفسيره: ٩/ ٢٣٦ عن ابن الأنباري. (٥) تفسير البغوي: ٢/ ٤٤٠، وزاد المسير: ٢/ ٢٦١. وقال الفخر الرازي في تفسيره: ١٨/ ١٨٦: «والمعنى: أنه كان حكم الملك في السارق أن يضرب ويغرم ضعفي ما سرق، فما كان يوسف قادرا على حبس أخيه عند نفسه بناء على دين الملك وحكمه، إلا أنه تعالى كاد له ما جرى على لسان إخوته أن جزاء السارق هو الاسترقاق» .