(٢) ينظر هذا المعنى في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٩٧، وتفسير الطبري: ١٨/ ٢٢، ومعاني القرآن للزجاج: ٤/ ١٣، ومعاني النحاس: ٤/ ٤٥٨. (٣) ذكره الماوردي في تفسيره: ٣/ ٩٧، والقرطبي في تفسيره: ١٢/ ١٣٤. (٤) عن تفسير الماوردي: ٣/ ٩٧، وانظر اللسان: ٥/ ٢٧٨ (وتر) . (٥) ذكر نحوه الطبري في تفسيره: ١٨/ ٢٥، وانظر معاني الزجاج: ٤/ ١٤، وتفسير الماوردي: ٣/ ٩٨. (٦) أخرج عبد الرزاق هذا القول في تفسيره: ٣٥٧ عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، وكذا أخرجه الطبري في تفسيره: ١٨/ ٢٦. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٦/ ١٠١ وزاد نسبته إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم، وأبي نعيم، وابن عساكر عن أبي هريرة رضي الله عنه. واستبعد الطبري هذا القول، فقال: «لأن الرملة لا ماء بها معين، والله تعالى ذكره وصف هذه الربوة بأنها ذات قرار ومعين» . وقال النحاس في معانيه: ٤/ ٤٦٣: «والصواب أن يقال: إنها مكان مرتفع، ذو استواء، وماء ظاهر» .