(٢) ذكره الفراء في معانيه: ٢/ ٤٠٥، وأبو عبيدة في مجاز القرآن: ٢/ ١٨٣، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٣٧٩، وأخرجه الطبري في تفسيره: ٢٣/ ١٦٧ عن ابن عباس، ومجاهد، والحسن، والسدي، والضحاك، وابن زيد. قال الزجاج في معانيه: ٤/ ٣٣٣: «إجماع المفسرين وأهل اللغة أنه حيث أراد، وحقيقته: قصد وكذلك قولك للمجيب في المسألة: أصبت، أي: قصدت فلم تخطئ الجواب» . (٣) عن الأصمعي في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٣٨٠، وتفسير الماوردي: ٣/ ٤٥٠، وتفسير القرطبي: ١٥/ ٢٠٥، واللسان: ١/ ٥٣٥ (صوب) . (٤) معاني القرآن للفراء: ٢/ ٤٠٦، ومعاني الزجاج: ٤/ ٣٣٤، وتفسير القرطبي: ١٥/ ٢٠٧. (٥) بفتح النون والصاد، قراءة يعقوب من القراء العشرة، وتنسب هذه القراءة أيضا إلى الحسن، وعاصم الجحدري. ينظر الغاية لابن مهران: ٢٥٠، والنشر: ٣/ ٢٧٧، والبحر المحيط: ٧/ ٤٠٠. (٦) ينظر تفسير الطبري: ٢٣/ ١٦٨، وتفسير ابن كثير: ٧/ ٦٥. (٧) أخرج الطبري نحو هذا القول في تفسيره: ٢٣/ ١٦٦ عن قتادة، وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ١٩٣، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد عن قتادة أيضا. (٨) ذكر الماوردي هذين القولين في تفسيره: (٣/ ٤٥٢، ٤٥٣) ، وقال: «حكاهما ابن بحر» . (٩) ذكر الزجاج في معاني القرآن: ٤/ ٣٣٥، والماوردي في تفسيره: ٣/ ٤٥٣، وقال: «عليه الجمهور» .