(١٣/ ٤١٠، ٤١١) (معن) .(٢) تفسير الطبري: ٢٣/ ٥٣، وتفسير الماوردي: ٣/ ٤١٢، واللسان: ١١/ ٥٠٩ (غول) .(٣) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢٣/ ٥٤ عن السدي، وذكره أبو عبيدة في مجاز القرآن: ٢/ ١٦٩، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٣٧١، والزجاج في معانيه: ٤/ ٣٠٣.(٤) قرأ حمزة والكسائي بكسر الزاي، وقرأ الباقون بفتحها.قال الزجاج في معانيه: ٤/ ٣٠٣: «فمن قرأ يُنْزَفُونَ فالمعنى: لا تذهب عقولهم بشربها، يقال للسكران نزيف ومنزوف. ومن قرأ ينزفون، فمعناه: لا ينفدون شرابهم، أي: هو دائم أبدا لهم.ويجوز أيكون يُنْزَفُونَ: «يسكرون» .وانظر معاني القرآن للفراء: ٢/ ٣٨٥، وغريب القرآن لليزيدي: ٣١٦، وتفسير الطبري:٢٣/ ٥٥، والسبعة لابن مجاهد: ٥٤٧، والكشف لمكي: ٢/ ٢٢٤.(٥) تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٣٧١، وتفسير الطبري: ٢٣/ ٥٦، ومعاني القرآن للزجاج:٤/ ٥٦.(٦) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ١٧٠، وغريب القرآن لليزيدي: ٣١٧، والمفردات للراغب:٤٤٢. [.....](٧) ذكره الزجاج في معانيه: ٤/ ٣٠٤، ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٤١٣ عن الحسن رحمه الله.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute