معجم ما استعجم: ١/ ٣٦٧، ومعجم البلدان: ٢/ ١١١، والروض المعطار: ١٥٦. (٢) القيان: جمع قينة، وهي الأمة أو الجارية. النهاية: ٤/ ١٣٥. وانظر خبر أبي جهل وأبي سفيان في السيرة لابن هشام: (١/ ٦١٨، ٦١٩) ، وتفسير الطبري: ١٣/ ٥٧٨، وتفسير ابن كثير: ٤/ ١٦، والدر المنثور: ٤/ ٧٧. (٣) صحابي جليل، أسلم يوم الفتح. ترجمته في الاستيعاب: ٢/ ٨٥١، وأسد الغابة: ٢/ ٣٣١، والإصابة: ٣/ ٤١. (٤) ينظر تفسير الطبري: (١٤/ ٧- ٩) ، والتعريف والإعلام للسهيلي: (٦٥، ٦٦) ، وتفسير القرطبي: ٨/ ٢٦، وتفسير ابن كثير: ٤/ ١٦. (٥) نص هذا القول في الكشاف: ٢/ ١٦٢ عن الحسن رضي الله عنه. وأورده ابن عطية في المحرر الوجيز: (٦/ ٣٣٣، ٣٣٤) عن المهدوي وغيره، ثم قال: «ويضعف هذا القول أن قوله: وَإِنِّي جارٌ لَكُمْ ليس مما يلقي بالوسوسة. وقال الجمهور في ذلك بما روى وتظاهر أن إبليس جاء كفار قريش ... » . (٦) في الأصل: المنتظر، والمثبت في النص عن «ج» .