١٧/ ٢٢١. (٢) في اللسان: ٦/ ١٩٧ (كلس) : «التكليس: التمليس» . (٣) من قوله تعالى: وَمَتاعاً لِلْمُقْوِينَ آية: ٧٣. (٤) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٥٢، واللسان: ١٥/ ٢١٠ (قوا) . [.....] (٥) ينظر هذه الأقوال في تفسير الطبري: (٢٧/ ٢٠١، ٢٠٢) ، وعقّب عليها الطبري بقوله: «وأولى الأقوال في ذلك بالصواب عندي قول من قال: عني بذلك للمسافر الذي لا زاد معه، ولا شيء له، وأصله من قولهم: أقوت الدار: إذا خلت من أهلها وسكانها ... » . (٦) هذا قول أبي عبيدة في مجاز القرآن: ٢/ ٢٥٢، وأخرجه الطبري في تفسيره: ٢٧/ ٢٠٤ عن مجاهد، وقتادة. ورجحه الطبري لأن «المواقع جمع «موقع» ، والموقع المفعل، من وقع يقع موقعا، فالأغلب من معانيه والأظهر من تأويله ما قلنا في ذلك، ولذلك قلنا: هو أولى معانيه به» . (٧) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢٧/ ٢٠٤ عن الحسن رحمه الله تعالى. ونقله الماوردي في تفسيره: ٤/ ١٧٨ عن الحسن، وكذا البغوي في تفسيره: ٤/ ٢٨٩، وابن الجوزي في زاد المسير: ٨/ ١٥١، والقرطبي في تفسيره: ١٧/ ٢٢٣. (٨) ذكره ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٤٥١، وأخرجه الطبري في تفسيره: ٢٧/ ٢٠٣ عن ابن عباس، وعكرمة. (٩) ينظر الكشاف: ٤/ ٥٨، والتبيان للعكبري: ٢/ ١٢٠٦، والبحر المحيط: ٨/ ٢١٤.