(٢) نص هذا القول في معاني القرآن للفراء: ٣/ ١٨٥، وانظر تفسير الطبري: ٢٩/ ٧٨، وتفسير الماوردي: ٤/ ٣٠٦. (٣) هو محمد بن عبد الله بن طاهر الخزاعي، كان أميرا لبغداد في عهد المتوكل. وصفه ابن خلكان في وفيات الأعيان: ٥/ ٩٢ بقوله: كان شيخا فاضلا وأديبا شاعرا، وهو أمير بن أمير بن أمير ... وكان مألفا لأهل العلم والأدب. وكان ثعلب مقربا لدى الأمير، وصحبه ثلاث عشرة سنة، أي حتى وفاة الأمير. وذكر الزجاجي في مجالس العلماء: (٧٩، ٨٤، ٨٥، ٨٦، ٨٧، ٩١) عدة مجالس جمعت الأمير محمد بن عبد الله بن طاهر وثعلب وغيره من العلماء. وانظر أخبار الأمير محمد بن عبد الله في تاريخ بغداد: ٥/ ٤١٨، وإنباه الرواة: (١/ ١٤٠، ١٤١، ١٤٧) . (٤) ثعلب: (٢٠٠- ٢٩١ هـ-) . هو أحمد بن يحيى بن زيد بن سيار الشيباني، أبو العباس، الإمام العلامة، المحدث، اللغوي، النحوي. من مصنفاته: الفصيح، وقواعد الشعر، ومعاني القرآن. أخباره في طبقات النحويين للزبيدي: ١٤١، وتاريخ بغداد: ٥/ ٢٠٤، وبغية الوعاة: ١/ ٣٩٦. (٥) ما بين معقوفين عن نسخة «ك» . (٦) يريد قوله تعالى: الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ دائِمُونَ [آية: ٢٣] . (٧) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٧٠، وتفسير الطبري: ٢٩/ ٨٥. (٨) ينظر معاني القرآن للفراء: ٣/ ١٨٦، ومجاز القرآن: ٢/ ٢٧٠، ومعاني الزجاج: ٥/ ٢٢٣، والمفردات للراغب: ٣٣٤.