أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ وإِنْ كُنْتُمْ اه. (٢) تفسير الطبري: (١٥/ ١٩٦، ١٩٧) ، وتفسير البغوي: ٣/ ١٤٤، والمفردات للراغب: ٩١، والبحر المحيط: ٦/ ٩٢. (٣) ذكره أبو عبيدة في مجاز القرآن: ١/ ٣٩٤، وأخرجه الطبري في تفسيره: ١٥/ ١٩٨ عن ابن عباس، وقتادة، ومجاهد. ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٤٦٧ عن الضحاك، وعزاه ابن عطية في المحرر الوجيز: ٩/ ٢٣٧ إلى ابن عباس، وقتادة. (٤) تفسير الطبري: ١٥/ ١٩٩، والمحرر الوجيز: ٩/ ٢٣٩، واللسان: ١٢/ ٢٥٠ (رقم) . (٥) ذكره الفراء في معاني القرآن: ٢/ ١٣٤، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٢٦٣، وأخرجه الطبري في تفسيره: ١٥/ ١٩٩ عن سعيد بن جبير، وابن زيد. ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٤٦٧، عن مجاهد. وأورده البغوي في تفسيره: ٣/ ١٤٥، وابن عطية في المحرر الوجيز: ٩/ ٢٣٨ عن سعيد بن جبير. ورجح الطبري هذا القول في تفسيره: ١٥/ ١٩٩، وأورده ابن كثير في تفسيره: ٥/ ١٣٥، ثم قال: «وهذا هو الظاهر من الآية، وهو اختيار ابن جرير ... » . (٦) ذكره الماوردي في تفسيره: ٢/ ٤٦٩ دون عزو. (٧) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٩٤، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٦٤، وتفسير الطبري: ١٥/ ٢٠٦، ومعاني القرآن للزجاج: ٣/ ٢٧١.