وانظر هذا القول في تفسير الماوردي: ٢/ ١٣، وتفسير البغوي: ٢/ ١٥١، وزاد المسير: ٣/ ١٧٦، والدر المصون: ٥/ ٢٦٤. [.....] (٢) أخرج الطبريّ هذا القول في تفسيره: (١٢/ ٣٣٢، ٣٣٣) عن ابن عباس، وابن زيد. ونقله ابن الجوزي في زاد المسير: ٣/ ١٧٥ عن ابن عباس والجمهور. (٣) ذكره النحاس في معاني القرآن: ٣/ ١٦، وإعراب القرآن: ٢/ ١١٧، والماوردي في تفسيره: ٢/ ١٣، والبغوي في تفسيره: ٢/ ١٥١، والرازي في تفسيره: ١٤/ ٤٠. (٤) نقله المارودي في تفسيره: (٢/ ١٣، ١٤) عن الحسن، وقال: «معناه عذبتني كقوله تعالى: فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا أي: عذابا» . (٥) تفسير الطبري: ١٢/ ٣٣٣، وتفسير الماوردي: ٢/ ١٤، وزاد المسير: ٣/ ١٧٥، وتفسير الفخر الرازي: ١٤/ ٤٠. (٦) في تفسير الماوردي: ٢/ ١٤: «يقال: غوى الفصيل إذا أشفى على الهلاك بفقد اللبن» . وانظر تفسير الطبري: ١٢/ ٣٣٣. (٧) ذكره الفراء في معاني القرآن: ١/ ٣٧٥، ونقله الطبري في تفسيره: (١٢/ ٣٣٦، ٣٣٧) عن بعض نحويي البصرة وقال: «كما يقال: توجه مكة، أي إلى مكة» . وقال الزجاج في معاني القرآن: ٢/ ٣٢٤: «ولا اختلاف بين النحويين في أن «على» محذوفة، ومن ذلك قولك: ضرب زيد الظهر والبطن» . وانظر هذا القول في معاني القرآن للنحاس: ٣/ ١٦، وإعراب القرآن له أيضا: ٢/ ١١٧.