(٢) معاني الفراء: ١/ ١٨٢، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٩٨، وقال الطبري في تفسيره: ٦/ ١١: ومعنى قوله: يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ يتخبله من مسّه إياه. يقال عنه: قد مسّ الرجل وألق، فهو ممسوس ومألوق ... » . وينظر معاني الزجاج: ١/ ٣٥٨، ومعاني النحاس: ١/ ٣٠٦، وزاد المسير: ١/ ٣٣٠، وتفسير القرطبي: ٣/ ٣٥٤. (٣) تهذيب اللّغة: ٧/ ٢٤٩، ومفردات الراغب: ١٤٢، واللسان: ٧/ ٢٨٠ (خبط) . (٤) قال الأزهري في تهذيب اللّغة: ٥/ ٥٣: «ويقال رمحت الدّابّة، وكل ذي حافر يرمح رمحا إذا ضرب رجليه ... » وانظر اللسان: ٢/ ٤٥٤ (رمح) . (٥) الزّبن: الدّفع. انظر الصحاح: ٥/ ٢١٣٠، واللسان: ١٣/ ١٩٤ (زبن) . (٦) ذكر نحوه الماوردي في تفسيره: ١/ ٢٨٨. (٧) لم أقف عليه مسندا. وذكر ابن الجوزي هذا المعنى الذي أورده المؤلف- دون الإشارة إلى كونه حديثا- في زاد المسير: ١/ ٣٣٠ دون عزو، ونقله الفخر الرازي في تفسيره: (٧/ ٩٦، ٩٧) عن وهب بن منبه. [.....] (٨) قال القرطبي- رحمه الله- في تفسيره: ٣/ ٣٤٨: «والربا الذي عليه عرف الشرع شيئان: تحريم النّساء والتفاضل في العقود ... » .