(٢) ذكره الزجاج في معانيه: ٣/ ٢٠٧، ونقله ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٤٦٠، والفخر الرازي في تفسيره: ٢٠/ ٦٢، والقرطبي في تفسيره: ١٠/ ١٢١ عن الزجاج. (٣) قال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: (٢٤٤، ٢٤٥) : «أي معجلون إلى النار. يقال: فرط مني ما لم أحسبه، أي: سبق. والفارط: المتقدم إلى الماء لإصلاح الأرشية والدلاء حتى يرد القوم وأفرطته: أي: قدمته» . وانظر تفسير الطبري: ١٤/ ١٢٨، ومعاني الزجاج: ٢/ ٢٠٧، والكشاف: ٢/ ٤١٥، والمفردات للراغب: ٣٧٦. (٤) ذكره الطبري في تفسيره: ١٤/ ١٣٢، والفخر الرازي في تفسيره: ٢٠/ ٦٦. ونقله القرطبي في تفسيره: ١٠/ ١٢٤ عن الكسائي. [.....] (٥) ذكره الفراء في معانيه: (٢/ ١٠٨، ١٠٩) . وانظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٦٢، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٤٥، وتفسير الطبري: ١٤/ ١٣١، وإعراب القرآن للنحاس: ٢/ ٤٠١، وزاد المسير: ٤/ ٤٦٣. (٦) نقله المؤلف في وضح البرهان: ١/ ٥٠٧ عن المؤرج. وأورده النحاس في إعراب القرآن: ٢/ ٤٠٢، وقال: «حكاه أبو عبيد عن أبي عبيدة» ، ونقله ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٤٦٣، والقرطبي في تفسيره: ١٠/ ١٢٤ عن أبي عبيدة أيضا. وانظر تفسير الطبري: ١٤/ ١٣٣، والمحرر الوجيز: ٨/ ٤٥٧.