(٢) فهي مثلثة، وقراءة الضم لعاصم، ونافع، وابن عامر، وحمزة، والكسائي. ينظر السبعة لابن مجاهد: ٣٠٦، وحجة القراءات: ٣١١، والتبصرة لمكي: ٢١٢. [.....] (٣) تنسب قراءة الفتح إلى الحسن البصري، وقتادة، وعمرو بن عبيد، وزيد بن علي. المحتسب: ١/ ٢٨٠، والبحر المحيط: ٤/ ٤٩٩. قال ابن جني: «الذي في هذا أنها لغة ثالثة، كقولهم في اللبن: رغوة ورغوة ورغوة. ولها نظائر مما جاءت فيها فعلة وفعلة وفعلة، منه قولهم: له صفوة مالي وصفوته وصفوته ... » . (٤) وهي قراءة ابن كثير، وأبي عمرو. السبعة لابن مجاهد: ٣٠٦، والتبصرة لمكي: ٢١٢. (٥) ما بين معقوفين عن «ك» . (٦) في اللسان: ١٥/ ٤٠ (عدا) : «يقال الزم عداء الطريق، وهو أن تأخذه لا تظلمه، ويقال خذ عداء الجبل، أي: خذ في سنده تدور فيه حتى تعلوه، وإن استقام فيه أيضا فقد أخذ عداءه ... والعدى والعدا: الناحية والجمع «أعداء» ، والعدى والعدوة والعدوة والعدوة- كلّه- شاطئ الوادي» . وينظر تاج العروس: ١٠/ ٢٣٦، (عدا) .