(٢) نص هذا القول في تفسير الماوردي: ٤/ ٤٧٢، عن ابن عيسى. وأخرج الطبري نحوه عن السدي. ينظر تفسيره: (٣٠/ ٢٣٢، ٢٣٣) ، وعصمة الأنبياء للفخر الرازي: ١٢١. (٣) ذكره الفخر الرازي في تفسيره: ٣١/ ٢١٧، والقرطبي في تفسيره: ٢٠/ ٩٧. (٤) هذا قول الأخفش كما في تفسير الماوردي: ٤/ ٤٧٣، وتفسير القرطبي: ٢٠/ ٩٩. (٥) وهو قول الجمهور كما في معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢٧٤، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٣٠٢، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٣١، وتفسير الطبري: ٣٠/ ٢٣٣، والمفردات للراغب: ٣٥٤، وتفسير الفخر الرازي: ٣١/ ٢١٨. قال النحاس في إعراب القرآن: ٥/ ٢٠٥: «وقد عال يعيل عيلة إذا افتقر، وأعال يعيل إذا كثر عياله، لا نعلم بين أهل اللغة فيه اختلافا» . (٦) أي: صوته كما في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٣٢، والمفردات للراغب: ٥٠٤، وتفسير القرطبي: ٢٠/ ١٠٦. وفي اللسان: ٧/ ٢٤٤ (نقض) : «والأصل فيه أن الظهر إذا أثقله الحمل سمع له نقيض، أي: صوت خفي» . [.....]