٢/ ١١٦، وتفسير المشكل لمكي: ٩٣. (٢) قال ابن دريد في الجمهرة: ١/ ٤٥٦: والرّجز داء يصيب الإبل في أعجازها، فإذا ثارت الناقة ارتعشت فخذاها. وانظر تهذيب اللغة: ١٠/ ٦١٢، واللسان: ٥/ ٣٤٩ (رجز) . (٣) آية: ١٦٠، في قوله تعالى: فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً. (٤) نقل الأزهري في تهذيب اللغة: ١٠/ ٥٩٩ عن الليث قال: البجس: انشقاق في قرية أو حجر أو أرض ينبع منه الماء فإن لم ينبع فليس بانبجاس. وفي اللسان: ٦/ ٢٤ (بجس) : وماء بجيس: سائل. وفي تفسير البغوي: ١/ ٧٧ عن أبي عمرو بن العلاء: انبجست عرقت وانفجرت، أي سالت. (٥) في قوله تعالى: وَأَلْقِ عَصاكَ فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ كَأَنَّها جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ سورة النمل: آية: ١٠. (٦) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٤١، ومعاني الأخفش: ١/ ٢٧٢، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٠، وتفسير الطبري: ٢/ ١٢٣، وتفسير المشكل لمكي: ٩٣. (٧) من قوله تعالى: وَإِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نَصْبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ فَادْعُ لَنا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِها وَقِثَّائِها وَفُومِها وَعَدَسِها وَبَصَلِها ... البقرة: آية: ٦١. (٨) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: (٢/ ١٢٨، ١٢٩) عن ابن عباس، والحسن، وأبي مالك الغفاري. كما أخرجه الطبراني في المعجم الكبير: ١٠/ ٣٠٨ عن ابن عباس. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ١/ ١٧٦ وزاد نسبته إلى ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما. - - قال الزجاج في معاني القرآن: ١/ ١٤٣: «ولا خلاف عند أهل اللغة أن الفوم الحنطة، وسائر الحبوب التي تخبز يلحقها اسم الفوم» .