١/ ٤٦٢. (٢) عن نسخة «ج» . (٣) معاني القرآن للأخفش: ١/ ٣٠٩، ومعاني الزجاج: ١/ ١٦٣، وإعراب القرآن للنحاس: ١/ ٢٤١. (٤) ذكر الأخفش هذه القراءة في معاني القرآن: ١/ ٣٠٩، وذكرها الطبريّ في تفسيره: ٢/ ٢٩٤، والزجاج في معانيه: ١/ ١٦٣، والنحاس في إعراب القرآن: ١/ ٢٤١، وابن جني في المحتسب: ٢/ ٣٦٣، وابن الأنباري في البيان: ١/ ١٠٣. وتنسب أيضا إلى الحسن كما في إتحاف فضلاء البشر: ١/ ٤٠١. وقد ضعّف كلّ من الطبريّ والزّجاج والنحاس وابن الأنباري هذا الوجه. [.....] (٥) في الأصل: «وفعل» . والمثبت في النص من «ك» ، ومن المصادر التي مرت من قبل. (٦) في «ك» و «ج» : «لا يخلوان» . (٧) نقل النحاس في إعراب القرآن: ١/ ٢٤٣ هذا التقدير عن ابن قتيبة، ثم قال: «هذا خطأ على قول سيبويه لا يجوز عنده: هذا أقبل» . وقال ابن الأنباري في البيان: ١/ ١٠٣: «وهو ضعيف ولا يجيزه سيبويه، لأن حرف النداء إنما يحذف مما لا يحسن أن يكون وصفا لأيّ، نحو: زيد وعمر، و «هؤلاء» يحسن أن يكون وصفا لأيّ، نحو: يا أيها هؤلاء. فلا يجوز حذف حرف النداء منه» . وانظر مشكل إعراب القرآن لمكي: ١/ ١٠٢، والتبيان للعكبري: ١/ ٨٦. (٨) نص هذا الكلام في معاني القرآن للزجاج: ١/ ١٦٧، وهو مذهب الكوفيين، كما في الإنصاف: ٢/ ٧١٧. وذكره النحاس في إعراب القرآن: ١/ ٢٤٣، ومكي في مشكل إعراب القرآن: ١/ ١٠٢، والعكبري في التبيان: ١/ ٨٦ وضعفه. وأورد السّمين الحلبي في الدر المصون: (١/ ٤٧٤- ٤٧٨) سبعة أوجه في إعراب الآية.