كذا أخرج الطبري في تفسيره: (١٤/ ٤١٣، ٤١٤) عن ابن عباس، وقتادة، والحسن، والضحاك، وابن زيد. وقال ابن عطية في المحرر الوجيز: ٦/ ٥٩٢: «وهذا قول جمهور المفسرين» . (٢) في وضح البرهان للمؤلف: ١/ ٤٠٧: «يقال: أعذر في الأمر بالغ ... » . وقال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ١٩١: «يقال: عذرت في الأمر إذا قصرت، وأعذرت حذرت» . وانظر تفسير الطبري: ١٤/ ٤١٦. (٣) عن نسخة «ج» . (٤) في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ١٩١: «ودوائر الزمان بالمكروه: صروفه التي تأتي مرة بالخير ومرة بالشر» . وانظر معاني النحاس: ٣/ ٢٤٥، وتفسير الماوردي: ٢/ ١٥٩. (٥) تفسير الطبري: ١٤/ ٤٣٢، ومعاني القرآن للزجاج: ٢/ ٤٦٦، ومعاني النحاس: ٣/ ٢٤٦، وقال ابن عطية في المحرر الوجيز: ٧/ ١٠: «والصلاة في هذه الآية الدعاء إجماعا» .