(٢) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٠/ ١٠ عن مجاهد، وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٦/ ٣٧٥، وزاد نسبته إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن أبي حاتم عن مجاهد. وانظر معاني القرآن للزجاج: ٤/ ١٢٨، وتفسير الماوردي: ٣/ ٢٠٩. [.....] (٣) المثبت عن «ك» ، وانظر هذا القول في معاني القرآن للفراء: ٢/ ٣٠٠، وتفسير الطبري: ٢٠/ ١٣. (٤) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره: ٣٩٧ (تفسير سورة النمل) ، وإسناده ضعيف لأن فيه يونس بن بكير، وهو صدوق يخطئ، ولعنعنة ابن إسحاق عمن روى عنه دون تصريحه بالسماع، وهو معروف بالتدليس. ينظر ترجمة يونس بن بكير في الجرح والتعديل: ٩/ ٢٣٦، والتقريب: ٦١٣. وترجمة ابن إسحاق في التقريب: ٤٦٧. (٥) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره: ٤٠٤ (تفسير سورة النمل) - بلفظ: «هي دابة ذات زغب وريش لها أربع قوائم ثم تخرج في بعض أودية تهامة» . وإسناده صحيح ورجاله ثقات. وأورد السيوطي هذا الأثر في الدر المنثور: ٦/ ٣٨١، وزاد نسبته إلى سعيد بن منصور، ونعيم بن حماد، وعبد بن حميد، وابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما. (٦) الزّغب: صغار الريش ولينه، وقيل: هو دقاق الريش الذي لا يطول ولا يجود. النهاية: ٢/ ٣٠٤، واللسان: ١/ ٤٥٠ (زغب) . (٧) تهامة- بالكسر-: سهول ممتدة تساير البحر الأحمر من الجنوب إلى الشمال. انظر معجم ما استعجم: ١/ ١٣، ومعجم البلدان: ٢/ ٦٣، والروض المعطار: ١٤١. (٨) هذا جزء من حديث طويل أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره: ٣٩٦، (تفسير سورة النمل) عن علي رضي الله عنه واللفظ عنده: «لتخرج حضر الفرس ثلاثا، وما خرج ثلثاها» . وفي إسناده الليث بن أبي سليم بن زنيم. قال عنه الحافظ ابن حجر في التقريب: ٤٦٤: «صدوق اختلط جدا ولم يتميز حديثه فترك» .