وانظر تفسير الطبري: ٦/ ٣٥٧، ومعاني النحاس: ١/ ٣٨٨، والنهاية لابن الأثير: ١/ ٣٥٩. (٢) الحديث بهذا اللّفظ في النهاية: ١/ ٣٥٩. وفي غريب الحديث لابن الجوزي: ١/ ١٩٩: «وكان أنس يكره المحاريب» أي لم يكن يحب الترفع عن الناس. (٣) تفسير الطبري: ٦/ ٣٥٩، وقال الزجاج في معاني القرآن: ١/ ٤٠٤: «والمعنى في ذلك المكان من الزمان ومن الحال دعا زكريا ربه ... » . [.....] (٤) تفسير الطبري: ٦/ ٣٦٨. (٥) «يبشرك» بضم الياء وكسر الشين وتخفيفها. هي قراءة حميد بن قيس كما في تفسير الطبري: ٦/ ٣٦٩، والبحر المحيط: ٢/ ٤٤٧. (٦) إشارة إلى قوله تعالى: ذلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ. ما كانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحانَهُ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [سورة مريم: ٣٤، ٣٥] . وانظر هذا التعليل الذي ذكره المؤلف في معاني النحاس: ١/ ٣٩١، وتفسير البغوي: ١/ ٢٩٩ وقد أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٦/ ٤١١ عن قتادة، وانظر تفسير ابن كثير: ٢/ ٣٤. (٧) معاني النحاس: ١/ ٣٩٢، وتفسير الماوردي: ١/ ٣٢٠، وتفسير البغوي: ١/ ٢٩٩.