وانظر تفسير الفخر الرازي: ١٨/ ٣٧، وتفسير القرطبي: ٩/ ٨٠. (٢) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٢٩٦، وتفسير الطبري: ١٥/ ٤٣٣، وتفسير الماوردي: ٢/ ٢٣٠. (٣) تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٠٧، وتفسير الطبري: ١٥/ ٤٣٣. وينظر المعرّب للجواليقي: ٢٢٩، والمهذّب للسيوطي: ٩٦. (٤) ذكره الطبريّ في تفسيره: ١٥/ ٤٣٥. وقال الشيخ أحمد شاكر رحمه الله: «والذي أراه أرجح وأصح، أنها عربية، لأنها لو كانت معرّبة عن «سنك» و «كل» بمعنى: حجارة وطين، لما جاءت وصفا للحجارة، لأن لفظها حينئذ يدل على الحجارة، فلا يوصف الشيء بنفسه» . راجع هامش المعرّب: ٢٢٩. (٥) في تهذيب اللغة للأزهري: ١٠/ ٥٨٤: «وهو الدّلو ملآن ماء، ولا يقال له وهو فارغ: سجل ولا ذنوب» . وانظر اللسان: ١١/ ٣٢٥ (سجل) . (٦) تهذيب اللّغة: ١٠/ ٥٨٦، واللسان: ١١/ ٣٢٦ (سجل) . وفي تفسير الماوردي: ٢/ ٢٣٠: «يقال: أسجلته أي: أرسلته، ومنه سمي الدلو سجلا لإرساله في البئر فكأن «السجيل» هو المرسل عليهم» . [.....] (٧) ينظر غريب القرآن لليزيدي: ١٧٧، ومعاني النحاس: ٣/ ٣٧١، والصحاح: ٢/ ٥٤٤، واللسان: ٣/ ٤٢٤ (نضد) . (٨) نقله ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ١٤٦، والفخر الرازي في تفسيره: ١٨/ ٤٠ عن الربيع. وذكره الماوردي في تفسيره: ٢/ ٢٣٠، وابن عطية في المحرر الوجيز: ٧/ ٣٧٣، والقرطبي في تفسيره: ٩/ ٨٣، وابن كثير في تفسيره: ٤/ ٢٧١ دون عزو.