اللسان: ٩/ ١٨٠ (شفف) . [.....] (٢) ينظر هذا المعنى في إعراب القرآن للنحاس: (٣/ ٢٠٢، ٢٠٣) ، والكشف لمكي: ٢/ ١٥٥. وقراءة التشديد لابن كثير، وقرأ باقي السبعة بالتخفيف. السبعة لابن مجاهد: ٤٧٩، والتيسير للداني: ١٦٧. (٣) ينظر تفسير الطبري: ١٩/ ١٤٧، ومعاني القرآن للزجاج: ٤/ ١١٤، والتبيان للعكبري: ٢/ ١٠٠٧، والبحر المحيط: ٧/ ٦٦. (٤) ورد هذا التوجيه على قراءة التخفيف، وهي للكسائي من السبعة، وهي أيضا قراءة أبي جعفر، ويعقوب في رواية رويس عنه، وهما من العشرة. قال الزجاج في معانيه: ٤/ ١١٥: «من قرأ بالتخفيف ف «ألا» لابتداء الكلام والتنبيه، والوقوف عليه «ألايا» ، ثم يستأنف فيقول: اسجدوا لله» . وانظر السبعة لابن مجاهد: ٤٨٠، والغاية في القراءات العشر لابن مهران: ٢٢٦، والكشف لمكي: ٢/ ١٥٦، والنشر: ٣/ ٢٢٦. (٥) ما بين معقوفين عن نسخة «ج» ، والبيت في البحر: ٧/ ٦٨ غير منسوب، وفي اللسان: ٢/ ٢٧٦ (دمج) : الدملجة تسوية الشيء كما يدملج السوار. دملج الشّيء: إذا سوّاه وأحسن صنعته. (٦) في الأصل: «أن لا» ، وأثبت رسم المصحف، والتوجيه الذي ذكره المؤلف ورد لقراءة التشديد، وعلى هذه القراءة القراء السبعة إلا الكسائي. ينظر السبعة لابن مجاهد: ٤٨٠، ومعاني القرآن للزجاج: ٤/ ١١٥، وحجة القراءات: ٥٢٧، والكشف لمكي: ٢/ ١٥٧، والبحر المحيط: ٧/ ٦٨.