(٢) الكشاف: ٢/ ١٢٣، والبحر المحيط: ٤/ ٤٠٥. (٣) يريد أن أَسْباطاً بدل من اثْنَتَيْ عَشْرَةَ. ينظر معاني القرآن للزجاج: ٢/ ٣٨٣، ومشكل إعراب القرآن لمكي: ١/ ٣٠٣، وتفسير الفخر الرازي: ١٥/ ٣٦. [.....] (٤) في نسخة «ك» : كقولك: اثنا عشر فرقة أسباطا، وفي وضح البرهان: ١/ ٣٦٧: «كما يقال: عشر رجلا» . (٥) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ١٣/ ١٨٣، عن ابن عباس رضي الله عنهما. وانظر معاني القرآن للزجاج: ٢/ ٣٨٤، وتفسير الماوردي: ٢/ ٦٥، وتفسير البغوي: ٢/ ٢٠٨، وزاد المسير: ٣/ ٢٧٧، وتفسير القرطبي: ٧/ ٣٠٥. (٦) تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ١٧٤، وتفسير الطبري: ١٣/ ١٨٣، وتفسير الفخر الرازي: ١٥/ ٤٠. (٧) بضم الياء وكسر الباء، وتنسب هذه القراءة إلى الحسن كما في إتحاف فضلاء البشر: ٢/ ٦٦، والبحر المحيط: ٤/ ٤١١. قال أبو حيان: «من أسبت: إذا دخل في السبت» .