١٨/ ٢٧٩، وأبو حيان في البحر المحيط: ٨/ ٣٣٢، والسيوطي في مفحمات الأقران: ٢٠١. (٢) أخرجه النسائي في التفسير: ٢/ ٤٦٣، حديث رقم (٦٤٠) عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما، وكذا الحاكم في المستدرك: ٢/ ٥٠٢، كتاب التفسير (سورة المعارج) ، وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه» ، وذكر الذهبي أنه على شرط البخاري. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٨/ ٢٧٧، وزاد نسبته إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن أبي حاتم، وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما. وأورد ابن الجوزي هذا القول في زاد المسير: ٨/ ٣٥٧، وقال: «وهذا مذهب الجمهور منهم ابن عباس ومجاهد» . وينظر أسباب النزول للواحدي: ٥١٢، وتفسير البغوي: ٤/ ٣٩٢. (٣) ما بين معقوفين عن «ك» و «ج» . (٤) سورة الأنفال، آية: ٣٢. (٥) هو عقبة بن أبي معيط. (٦) ينظر تفسير الطبري: ٢٩/ ٧٠، وتفسير الماوردي: ٤/ ٣٠٢، وتفسير البغوي: ٤/ ٣٩٢. (٧) هو قبيصة بن ذؤيب الخزاعي، ولد يوم الفتح، وقيل: يوم حنين، وأتى به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فدعا له. توفي سنة ست وثمانين، وقيل قبل ذلك. ترجمته في الاستيعاب: ٣/ ١٢٧٢، والإصابة: ٥/ ٥١٧. (٨) ذكره الماوردي في تفسيره: ٤/ ٣٠٣ عن قبيصة مرفوعا. وأورده ابن الجوزي في زاد المسير: ٨/ ٣٥٩ موقوفا عليه، وكذا القرطبي في تفسيره: ١٨/ ٢٨١.