وانظر معناه في مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٩٨، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٦٦، والمحرر الوجيز: ٩/ ٢٩٣. (٢) ما بين معقوفين عن نسخة «ج» . (٣) هو يعلى بن أمية بن أبيّ بن عبيدة بن همام التميمي الحنظلي، صحابي جليل، أسلم يوم الفتح، وشهد حنينا والطائف وتبوك. راجع ترجمته في الاستيعاب: ٤/ ١٥٨٤، وأسد الغابة: ٥/ ٥٢٣، والإصابة: ٦/ ٦٨٥. (٤) عن تفسير الماوردي: ٢/ ٤٧٩. وأخرج الإمام أحمد في مسنده: ٤/ ٢٢٣ عن صفوان بن يعلى عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «البحر هو جهنم» ، قالوا ليعلى فقال: ألا ترون أن الله عز وجل يقول: ناراً أَحاطَ بِهِمْ سُرادِقُها ... » . وأخرجه الإمام البخاري في التاريخ الكبير: ١/ ٧٠، والطبري في تفسيره: ١٥/ ٢٣٩. وأخرج نحوه الحاكم في المستدرك: ٥/ ٥٩٦، كتاب الأهوال، وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد» ، ووافقه الذهبي. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٥/ ٣٨٥، وزاد نسبته إلى ابن أبي الدنيا، وابن أبي حاتم، وابن مردويه، والبيهقي في «البعث» عن يعلى بن أمية رضي الله عنه. (٥) في تفسير الماوردي: ٢/ ٤٧٩، وتفسير القرطبي: ١٠/ ٣٩٣. وذكره ابن عطية في المحرر الوجيز: ٩/ ٢٩٨ دون عزو، وكذا الفخر الرازي في تفسيره: ٢١/ ١٢١. (٦) تفسير الطبري: ١٥/ ٢٤٠، وتفسير الماوردي: ٢/ ٤٧٩، وتفسير الفخر الرازي: ٢١/ ١٢١.