وانظر تفسير البغوي: ٣/ ٢١، وزاد المسير: ٤/ ٣٣٣. (٢) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ١٦/ ٤٦٦ عن قتادة، والضحاك. ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٣٣٣، وابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٣٣٣ عن قتادة. (٣) ينظر ما سبق في تفسير القرطبي: (٩/ ٣٢٢، ٣٢٣) . (٤) معاني القرآن للفراء: ٢/ ٦٥، وذكره الطبري في تفسيره: ١٦/ ٤٦٩ عن بعض النحويين البصريين، فنقل ما نصه: «معنى ذلك: صفة الجنة، قال: ومنه قوله تعالى: وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلى، معناه: ولله الصفة العليا. قال: فمعنى الكلام في قوله: مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ أو فيها أنهار، كأنه قال: وصف الجنة صفة تجري من تحتها الأنهار، أو صفة فيها أنهار، والله أعلم» . وانظر معاني القرآن للزجاج: ٣/ ١٥٠، ومعاني النحاس: ٣/ ٥٠١، وتفسير البغوي: ٣/ ٢١، والمحرر الوجيز: ٨/ ١٧٦، والبحر المحيط: ٥/ ٣٩٥. (٥) سورة النحل: آية: ٦٠. (٦) ذكره أبو عبيدة في مجاز القرآن: (١/ ٣٣٣، ٣٣٤) . وانظر البيان لابن الأنباري: ٢/ ٥٢، والتبيان للعكبري: ٢/ ٧٥٩، والبحر المحيط: ٥/ ٣٩٥.