(٢) أي: نزّه اسم ربك عن أن يسمى به أحد سواه. ينظر تفسير الطبري: ٣٠/ ١٥٢، وتفسير الماوردي: ٤/ ٤٣٧. (٣) من الآية: ٥، قوله تعالى: فَجَعَلَهُ غُثاءً أَحْوى. (٤) تفسير الطبري: ٣٠/ ١٥٣، ومعاني القرآن للزجاج: ٥/ ٣١٥، والمفردات للراغب: ٣٥٨، واللسان: ١٥/ ١١٦ (غثا) . (٥) معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢٥٦، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٢٤، وتفسير الطبري: ٣٠/ ١٥٣، والمفردات للراغب: ١٤٠، واللسان: ١٤/ ٢٠٧ (حوا) . (٦) ينظر معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٣١٥، وإعراب القرآن للنحاس: ٥/ ٢٠٤، وتفسير القرطبي: ٢٠/ ١٧. (٧) ابن كيسان: (؟ - ٢٩٩ هـ-) . هو محمد بن أحمد بن إبراهيم بن كيسان النحوي. أخذ النحو عن محمد بن يزيد المبرد، وثعلب وغيرهما، صنف كتاب المذكر والمؤنث، والمقصور والممدود، والوقف والابتداء ... وغير ذلك. أخباره في طبقات النحويين للزبيدي: ١٥٣، وإنباه الرواة: ٣/ ٥٧، وبغية الوعاة: ١/ ١٨. (٨) الجنيد: (؟ - ٢٩٧ هـ-) . هو الجنيد بن محمد الخزاز القواريري، الإمام الزاهد المعروف. صحب الحارث المحاسبي والسري السقطي ... وغيرهما، وصفه السبكي في طبقات الشافعية الكبرى: ٢/ ٢٦٠ بقوله: سيد الطائفة، ومقدم الجماعة، وإمام أهل الخرقة، وشيخ طريقة التصوف، وعلم الأولياء في زمانه، وبهلوان العارفين. ينظر ترجمته أيضا في طبقات الصوفية: ١٥٥، وتاريخ بغداد: ٧/ ٢٤١، وطبقات الأولياء: ١٢٦، وسير أعلام النبلاء: ١٤/ ٦٦.