(٢) هو قول الزجاج في معاني القرآن: ١/ ٤٨٨، ونقله ابن الجوزي في زاد المسير: ١/ ٤٩٧ عن الزجاج أيضا. وأورده الفخر الرازي في تفسيره: ٩/ ٨٣ وقال: «كقوله: وَأَذانٌ مِنَ اللَّهِ أي: إعلام، وكقوله: آذَنَّاكَ ما مِنَّا مِنْ شَهِيدٍ، وقوله: فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ، وكل ذلك بمعنى العلم» . (٣) في «ك» : في الشرط. وانظر المحرر الوجيز: ٣/ ٤١٢، والبحر المحيط: ٣/ ١٠٨، والدر المصون: ٣/ ٤٧٥. (٤) أخرج الطبري نحو هذا القول في تفسيره: ٧/ ٣٨٠ عن ابن جريج والسدي. وذكره النحاس في معاني القرآن: ١/ ٥٠٨ دون عزو، ونقله الماوردي في تفسيره: ١/ ٣٥١ عن السدي، وابن جريج، والبغوي في تفسيره: ١/ ٣٦٠ عن السدي. وعزاه ابن الجوزي في زاد المسير: ١/ ٤٩٧ إلى ابن عباس، والحسن، وعكرمة، والضحاك، والسدي، وابن جريج. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٢/ ٣٦٩، وعزا إخراجه إلى ابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما. (٥) أخرجه الطبريّ في تفسيره: ٧/ ٣٩٧، عن السدي، وكذا ابن أبي حاتم في تفسيره: ٨٩١ (سورة آل عمران) . وحسّن المحقق إسناده. وانظر تفسير الماوردي: ١/ ٣٥٣، وتفسير ابن كثير: ٢/ ١٤٣، والدر المنثور: ٢/ ٣٧٥.