(٢) معاني القرآن للفراء: ٢/ ٣٥٦، وتفسير الطبري: (٢٢/ ٦٧، ٦٨) ، وتفسير القرطبي: ١٤/ ٢٦٧. (٣) لم أقف على أصل هذه الحكاية ولعلها من الخرافات الشائعة في ذلك العصر. (٤) معاني القرآن للفراء: ٢/ ٣٥٦، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ١٤٤، وتفسير الطبري: ٢٢/ ٧١. (٥) في «ك» : «لأجل الشكر لله» . (٦) اللسان: ١/ ١٦٩ (نسأ) . (٧) معاني القرآن للفراء: ٢/ ٣٥٨، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ١٤٦، وغريب القرآن لليزيدي: ٣٠٧. و «المسناة» : الجسر، أو السد يقام فوق الوادي، والتقدير هنا: فأرسلنا سيل السد العرم. (تفسير القرطبي: ١٤/ ٢٨٥) ، والبحر المحيط: ٧/ ٣٧٠. (٨) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢٢/ ٨١ عن ابن عباس، والحسن، ومجاهد، وقتادة، والضحاك، وابن زيد. وذكره الفراء في معانيه: ٢/ ٣٥٩، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٣٥٦.