وانظر هذا القول في زاد المسير: ٤/ ١٥٩، وتفسير القرطبي: (٩/ ٩٨، ٩٩) ، واللسان: ٤/ ٣٢٥ (زفر) . (٢) ذكره ابن قتيبة في تأويل مشكل القرآن: ٧٧ وقال: «وهو أن يكون الاستثناء من الخلود مكث أهل الذنوب من المسلمين في النار حتى تلحقهم رحمة الله، وشفاعة رسوله، فيخرجوا منها إلى الجنة. فكأنه قال سبحانه: خالدين في النار ما دامت السموات والأرض إلا ما شاء ربك من إخراج المذنبين المسلمين إلى الجنة وخالدين في الجنة ما دامت السموات والأرض إلا ما شاء ربك من إدخال المذنبين النار مدة من المدد، ثم يصيرون إلى الجنة. (٣) عن نسخة «ج» . [.....] (٤) عن معاني القرآن للزجاج: ٣/ ٧٩، ونحوه في معاني الفراء: ٢/ ٢٨. وانظر معاني النحاس: ٣/ ٣٨٢، والدر المصون: ٦/ ٣٩٤. (٥) بضم السين، قراءة حمزة، والكسائي، وعاصم في رواية حفص. السبعة لابن مجاهد: ٣٣٩، والتبصرة لمكي: ٢٢٥، والتيسير للداني: ١٢٦. (٦) تفسير الطبري: ١٥/ ٤٨٦، والكشف لمكي: ١/ ٥٣٦، والبيان لابن الأنباري: ٢/ ٢٨، والتبيان للعكبري: ٢/ ٧١٥. (٧) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٢٩٩، وغريب القرآن لليزيدي: ١٧٨، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢١٠، والمفردات للراغب: ٩٠.