(٢) ذكره الزجاج في معاني القرآن: ٣/ ٦٣، وقال: «والأصل: «يا ويلتي» فأبدل من الياء والكسرة الألف، لأن الفتح والألف أخف من الياء والكسرة» . واختاره النحاس في إعراب القرآن: ٢/ ٢٩٣، والزمخشري في الكشاف: ٢/ ٢٨١، وابن عطية في المحرر الوجيز: ٧/ ٣٤٨، وأبو حيان في البحر المحيط: ٥/ ٢٤٤. (٣) قال ابن عطية في المحرر الوجيز: ٧/ ٣٥١: «يحتمل اللّفظ أن يكون دعاء وأن يكون إخبارا، وكونه إخبارا أشرف، لأن ذلك يقتضي حصول الرحمة والبركة لهم، وكونه دعاء إنما يقتضي أنه أمر يترجى ولم يتحصل بعد» . وينظر تفسير البغوي: ٢/ ٣٩٣، وزاد المسير: ٤/ ١٣٣، وتفسير القرطبي: ٩/ ٧١. (٤) هذا بعض آية: ٣٢ من سورة العنكبوت. (٥) من قوله تعالى: إِنَّ إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ [آية: ٧٥] . (٦) معاني القرآن للفراء: ٢/ ٢٣، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ١٩٣، ومعاني الزجاج: ٣/ ٦٥. (٧) رجحه الطبري في تفسيره: ١٤/ ٥٣٢، وذكره الزجاج في معاني القرآن: ٢/ ٤٧٣. (٨) المحرر الوجيز: ٧/ ٣٥٧، وزاد المسير: ٤/ ١٣٦، وتذكرة الأريب: ١/ ٢٥٢، وتفسير القرطبي: ٩/ ٧٤. (٩) في اللسان: ٨/ ٩٥ (ذرع) : «مذراع الدابة: قائمتها تذرع بها إلى الأرض، ومذرعها: ما بين ركبتها إلى إبطها ... » . [.....]