(٢) هذا معنى قول الفراء في معانيه: ٣/ ٢٠، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٣٩٠، وانظر زاد المسير: ٧/ ٢٦٥، وتفسير الفخر الرازي: ٢٧/ ١٣٨. (٣) من قوله تعالى: وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجانِبِهِ وَإِذا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ [آية: ٥١] . (٤) ينظر تفسير الماوردي: ٣/ ٥٠٩، والمحرر الوجيز: ١٤/ ١٩٩. (٥) نقل الماوردي هذا القول في تفسيره: ٣/ ٥١٠ عن ابن جريج، وكذا ابن الجوزي في زاد المسير: ٧/ ٢٦٧، وذكره القرطبي في تفسيره: ١٥/ ٣٧٤ دون عزو. (٦) ينظر المصادر السابقة. (٧) ذكره الماوردي في تفسيره: ٣/ ٥٠٩، والفخر الرازي في تفسيره: ٢٧/ ١٢٩ دون عزو. ونقله البغوي في تفسيره: ٤/ ١١٩، وابن عطية في المحرر الوجيز: ١٤/ ١٩٩ عن عطاء، وابن زيد. (٨) نقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٥٠٩ عن السدي، وعزاه ابن الجوزي في زاد المسير: ٧/ ٢٦٧ إلى السدي، ومجاهد، والحسن. وانظر تفسير البغوي: ٤/ ١١٨، وتفسير الفخر الرازي: ٢٧/ ١٣٩.